كل انتصاراتكم بلا قيمة إذا لم نشعر أننا فى بلد تحترم كل فرد فيها بعيدا عن اللون والدين والجنس.
دول فاشية هى التى رُبِّيت على أن الأمجاد لونها كاكى. المجد أو الاحترام لمن أسهم فى بناء دولة لا تَقهر مواطنيها باسم «حب مصر»، ولا تعتبر المطالبة بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية.. تنفيذًا لأجندات خارجية. هذا ما يجعلنا نتذكر اليوم المذبحة قبل الانتصار.
٩ أكتوبر قبل ٦ أكتوبر.
أين ذهب القتلة؟
لماذا لم يحاسب أحد من قادة الجيش على ارتكاب جرائم ضد إنسانية المتظاهرين فى ماسبيرو؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق