التحرير.. هايد بارك! - التحرير
فهم لا يريدون ميدان التحرير.
ووزارة الداخلية لا تريد ميدان التحرير.. ولا تريد تذكر الميدان الذى شهد هزيمة الداخلية يوم 28 يناير 2011 فى جمعة الغضب.. وزارة الداخلية التى كانت البلد وكانت الشعب المصرى يومها.. واستمرت عاما ونصفا ويزيد فى الانفلات الأمنى.
ولم يقتصر دور الداخلية وضباطها على الانفلات الأمنى، بل أطلقوا البلطجية والمسجلين خطرا.. وتعاونوا مع «الطرف الثالث» فى استمرار الفوضى ووأد الثورة.. والتحالف مع أى قوة من أجل إعلان وفاة الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق