النائب والفريق - التحرير
المهمة الرابعة هى حماية الجيش من قفز وتغلغل وتمكن التيارات السياسية، وعلى رأسها جماعة الإخوان وجماعات السلفيين من الوصول إلى أوصاله. صحيح أن جيشنا متدين كشعبنا كله، لكن الخطر الكارثى أن نجد أنفسنا أمام جيش باكستانى يطلق لحيته ويخوض حربًا من أجل تطبيق الشريعة ويقسِّم البلد طائفيًّا، وهذا الاختراق تخطط له جماعة الإخوان، ولو حلفوا على مصحف أنهم لا يفعلون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق