لدى الرئيس هامش يتحرك فيه - التحرير
ماذا سيفعل خريج تنظيم السمع والطاعة، الذى يبدو للوهلة الأولى أقرب إلى «الهليهلى»؟
هل يمزَّق بين الدولة أو الجماعة؟
أم يكسر بطابعه «الهليهلى» طبيعة الأبوة الحاكمة للفرد دون أن يقصد؟
أم أنه سيظل باللعب بمبدأ «أضرب ولاقى» على إرباك دولة عجوز لم تعد تملك هامش مناورة كبيرا؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق