آخرة خدمة الإخوان تخوين وتكفير - التحرير
ما قاله الدكتور العريان مؤلم للغاية لكل مصرى وطنى مخلص يحب هذا البلد، ولكن لا يتبنى فكر الإخوان. وكنا نعتقد أن من عانى الاضطهاد سيكون فى مقدمة من يتجنب توزيع اتهامات التخوين والعمالة، ولكن يبدو أن المشكلة هى فى فكر جماعة الإخوان المسلمين نفسه، وهذا أمر لا خلاص منه إلا على يد الجيل الجديد من شباب جماعة الإخوان نفسه الذى نأمل أن يكون أكثر تسامحا واعتدالا وانفتاحا من شيوخه. غير هذا، فالمعركة المقبلة صعبة، ونحن فى انتظار سجون الإخوان التى سيحمل مفتاحها الدكتور العريان الذى سيتولى تحديد مَن اليسارى الجيد الوطنى المتدين، ومَن اليسارى العميل الذى تحركه أجندات أجنبية.
ما قاله الدكتور العريان مؤلم للغاية لكل مصرى وطنى مخلص يحب هذا البلد، ولكن لا يتبنى فكر الإخوان. وكنا نعتقد أن من عانى الاضطهاد سيكون فى مقدمة من يتجنب توزيع اتهامات التخوين والعمالة، ولكن يبدو أن المشكلة هى فى فكر جماعة الإخوان المسلمين نفسه، وهذا أمر لا خلاص منه إلا على يد الجيل الجديد من شباب جماعة الإخوان نفسه الذى نأمل أن يكون أكثر تسامحا واعتدالا وانفتاحا من شيوخه. غير هذا، فالمعركة المقبلة صعبة، ونحن فى انتظار سجون الإخوان التى سيحمل مفتاحها الدكتور العريان الذى سيتولى تحديد مَن اليسارى الجيد الوطنى المتدين، ومَن اليسارى العميل الذى تحركه أجندات أجنبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق