الثلاثاء، 1 نوفمبر 2011


بعد اعتذار إسرائيل رسميا عن قتل جنودنا الستة على الحدود، هل سيحصل أهالى الجنود على تعويضات من إسرائيل أم أنه «خلاص كده»؟ وبالمناسبة لماذا ما زلنا نصدر الغاز إلى إسرائيل؟ ولماذا ما زلنا نصدره بأسعار مبارك؟ ولماذا نبيع الغاز للأردن بضعفى أسعار بيعه إلى إسرائيل؟ وما أخبار أموالنا فى الخارج؟ ومتى يعود حسين سالم وأولاده؟ ومن اختطف الدكتور أحمد عاطف؟ ومن هدم كنيسة صول فى أطفيح؟ ومن حرق كنيسة العذراء فى إمبابة؟ ومن هم «مندسو» ماسبيرو؟ ومن قتل مينا دانيال ومايكل مسعد؟ ومن قتل محمد محسن فى العباسية؟ ومتى تعود الشرطة؟ وأين تحقيقات تفجير كنيسة القديسين؟ ومن أسقط تمثال سنوسرت فى المنصورة؟ ومتى يتم رفع حالة الطوارئ؟ ولماذا لا يُعتقل البلطجية؟ وكيف سنحمى الانتخابات دون احتجاز البلطجية؟ وأين القناصة؟ ولماذا يتسول مصابو الثورة العلاج؟ ولماذا لم تعاد هيكلة وزارة الداخلية؟ ولماذا عاد «ترقب الوصول» فى المطارات؟ وما حقيقة أموال «الصناديق الخاصة»؟ وما أخبار «عجلة الإنتاج»؟ ولماذا مظاهرات الشرطة فقط هى التى لا تعطل عجلة الإنتاج؟ لماذا يستجاب فقط لمطالب الشرطة ولا يقال لها «يا فئوية»؟ ولماذا تستخدم الشرطة العسكرية العصيان المكهربة لفض الاعتصامات؟ وأين الشرطة العسكرية من اعتصامات الشرطة المدنية؟ ومن قتل الشاب على ماهر يوم 9 أبريل؟ ومن اختطف شريف الروبى؟ من وراء حملة ترشيح المشير رئيسا للجمهورية؟ وما موقفكم من هذه الحملة؟ ومتى تعود «الجزيرة-مباشر مصر»؟ ومتى ينتهى تجميد إنشاء الفضائيات الخاصة؟ ولماذا تمتنعون عن منح الجنسية المصرية لمحمد خان؟ ولماذا أزلتم نصب الشهداء التذكارى من ميدان التحرير؟ وماذا حدث للبلطجية الذين تسلمتموهم من الثوار يوم موقعة الجمل؟ ولماذا الإصرار على حكومة فاشلة؟ وأين الحد الأقصى للأجور؟ وأين الحد الأدنى للأجور؟ وأين عمر سليمان؟ وأين رضا هلال؟ وما موقفكم من ثورة سوريا؟ وما موقفكم من ليبيا الجديدة؟ وما علاقاتكم بتونس بعد «النهضة»؟ ولماذا لا نفك الحصار التجارى على غزة؟ وكيف ستحققون التزامكم المعلن بمدنية الدولة؟ وماذا حدث للمبادئ فوق الدستورية؟ وما آليات تشكيل لجنة إعداد الدستور؟ وما موقفكم النهائى من قانون العزل السياسى؟ ولماذا تأخر قانون الانتخابات وتقسيم الدوائر إلى آخر لحظة؟ ولماذا كل هذا التردد فى تصويت المصريين فى الخارج؟ ولماذا لم تحتجزوا الضباط قتلة الثوار؟ وأين محمد السنى؟ وكيف تم السماح بتأسيس أحزاب دينية؟ ولماذا لا تسمحون بأحزاب عمالية؟ وما أخبار «ملف النيل» بعد المجهود الشعبى الكبير؟ ولماذا عاد منصب وزير الإعلام؟ ولماذا أسامة هيكل؟ ولماذا تركتم فلول ماسبيرو فى ماسبيرو؟ وفلول الجامعات فى الجامعات؟ وأين الجدول الواضح لانتقال السلطة؟ ومتى تنتهى -فعلا لا قولا- المحاكمات العسكرية للمدنيين؟ ومتى ينتهى التحريض على النشطاء والمتظاهرين؟ ومتى ينتهى استدعاء الإعلاميين إلى النيابة العسكرية؟ ومن أين يحصل الإخوان والسلفيون على «لحمة» مزارع القوات المسلحة؟ وهل «اللحمة» متاحة للجميع؟ وما الهدف من تخوين «6 أبريل، وكفاية»؟ ولماذا لم يتم رد الكفالة إلى أسماء محفوظ؟ ولماذا لا تلاحقون ممدوح إسماعيل صاحب عبّارة الموت؟ ولماذا لا يتم انتخاب المحافظين والعمد؟ وإلى متى يستمر التعذيب فى مصر؟ وكيف ستتشكل حكومة ما بعد الانتخابات؟ وهل ستختارون رئيس الحكومة من حزب الأغلبية؟ وهل ستختارون المعينين فى مجلسى الشعب والشورى أم سيختارهم الرئيس المقبل؟ وماذا يحدث لمايكل نبيل؟ ولماذا -أصلا- يتم سجن مدون؟ وهل يمكن أن يُسجن مدونون آخرون لمجرد إبداء آرائهم؟ وهل انتهى فعلا جهاز أمن الدولة أم تغير اسمه فقط؟ ومن يلغى الندوات فى الجامعات الآن؟ وهل الهواتف لا تزال مراقبة؟ وهل عاد الرقيب العسكرى إلى الصحف؟ ومن الذى يراقب الإنترنت؟ وماذا حدث فعلا عند سفارة إسرائيل؟ ولماذا يحاكم شبابنا عسكريا على اقتحام السفارة ولا تحاكم إسرائيل قتلة جنودنا على الحدود؟ ومن قتل أربعة مواطنين عند مديرية أمن الجيزة يوم أحداث السفارة؟ ومن وراء «آسفين يا ريس»؟ ومتى تنتهى فضيحة الاعتداء على أهالى الشهداء؟ وما حقيقة الضغوط على أهالى الشهداء لقبول الديّة وإغراء الشهود لتغيير الأقوال؟ وهل صحيح أن هناك سلفيين يتوسطون فى هذا الأمر؟ ولماذا اختفت صورة الشهداء وسيرتهم من على شاشة ماسبيرو؟ ولماذا تحرض الإذاعات الرسمية على الثورة والثوار ليل نهار؟ ولماذا يتم حبس فنان لمجرد أنه رسم على الحائط محذرا من انتخاب الفلول؟ وما حقيقة تمويل الجمعيات الأهلية؟ لماذا لا تعلنون معلوماتكم بدلا من وصم جميع الجمعيات؟ ومتى ينتهى الرعب وخطف السيارات على المحور والدائرى؟ ومن قتل اللواء حمدى البطران؟ وهل هناك مرشح عسكرى للرئاسة؟ هل هناك «شفيق» للرئاسة؟
قبل أن أكتب السؤال رقم 100، عرفت بحبس علاء عبد الفتاح وبهاء صابر، وسمعت باتهام روح مينا دانيال بالتحريض على أحداث ماسبيرو، فسحبت جميع الأسئلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق